ديدي يفتقد بعض المعالم الرئيسية لأطفاله مع تصاعد مشاكله القانونية – وهذا الأسبوع سيكون MIA لآخر مشكلة، تتعلق بابنته البالغة من العمر 17 عامًا فرصة.

مصادر ذات معرفة مباشرة تقول لـ TMZ… من المقرر أن ترتدي تشانس قبعتها وثوبها يوم الخميس بمناسبة تخرجها من مدرسة سييرا كانيون هنا في منطقة لوس أنجلوس – وبينما قيل لنا أن أفراد العائلة الآخرين سيسافرون لحضور الحفل، والدها لن يكون حاضرا.

قيل لنا أن ديدي قد أبلغ العائلة بالفعل بهذه الأخبار، على الرغم من أنه لم يقدم أي سبب محدد لغيابه – ولكن لا يمكن أن يكون الأمر صادمًا لهم.

لقد قيل لنا أن العائلة تشتبه في أن الأمر يتعلق بذلك كافة قضاياه القانونية هذه الأيام، ورغبته في الاستلقاء. يبدو الأمر منطقيًا… إذا أظهر ديدي ذلك، فمن الممكن أن يتحول بسهولة إلى مشهد من شأنه أن يسرق رعد تشانس.

الآن، فيما يتعلق بمن سيحضر حفل تخرج تشانس… تقول مصادرنا إنه من المفترض أن يكون بعض إخوتها غير الأشقاء هناك، وكذلك بعض من كيم بورترعائلة أيضا. يشارك ديدي الفرصة مع سارة تشابمان.

راجع للشغل، تشانس ليس الطفل الوحيد الذي لديه في المدرسة الثانوية الآن — جيسي و ديليلا، التوأم الذي أنجبه من كيم، هما من الصغار الذين ذهبوا إلى حفلة موسيقية قبل أسبوعين … وهو حدث غاب عنه ديدي أيضًا، حيث لا يزال في ميامي.

يجب أن نلاحظ أن ديدي كان والدًا مهتمًا جدًا بأطفاله على مر السنين – خاصة بالنسبة للفتيات، اللاتي كن معه بالفعل عندما انخفضت الغارات مرة أخرى في مارس.

تتذكرون أنه كان يستعد لأخذهم في عطلة الربيع عندما كان الفيدراليون اعترضت طائرته الخاصة في فلوريدا. لقد ظل في منزله في ميامي أو بالقرب منه منذ ذلك الحين.

وقالت مصادر ذات معرفة مباشرة لـ TMZ… إن السلطات الفيدرالية لم تقيد سفره بأي شكل من الأشكال.

الترجمة: حقيقة أنه يفتقد لحظات كبيرة لأطفاله هو اختياره بالكامل، وليس شيئًا تفرضه سلطات إنفاذ القانون.

الحقيقة هي أن ديدي قد يكون كذلك على وشك من توجيه الاتهام إليه، وبينما يحاول الاستمرار بشكل طبيعي قدر الإمكان… إنه بصراحة وقت محفوف بالمخاطر، ويبدو أنه يحاول تجنب تقييد أطفاله بالدراما.